بروز شبه جزيرة قطر (عصر الميوسين)

قبل 23-5 مليون سنة

تميَّزت هذه الفترة بتحرُّك هائل للصفائح التكتونيَّة. وانفصلت الصفيحة العربية عن الصفيحة الأفريقية، وأنتقلت بشكل تدريجي إلى الصفيحة الأوراسية. تشكل الخليج العربي وجبال زاغروس نتيجة اصطدام الصفائخ العربية والأوراسية. كانت مياه قطر غنيَّة بأنواع بحرية مختلفة، وقد عُثر فيها على أحافير تعود للعديد من الحيوانات والنباتات القديمة التي تنتمي لتلك الفترة، مثل قنافذ البحر، وبطنيات القدم، وأسماك القرش، وسمك المنشار، إضافةً إلى بقر البحر.

تشكل شبه جزيرة قطر (العصر الرباعي)

قبل 7 مليون سنة - 4000 سنة

ظهر شكل شبه جزيرة قطر كما نعرفه اليوم قبل مليوني عامٍ، توالت خلالها تغيرات جيولوجية شملت تبدُّلًا متكررًا في مياه الخليج، تحكمت فيها حركة الأنهار الجليدية. وقد اكتسب الساحل القطري شكله الحالي قبل حوالي ٤٠٠٠ سنة. وردة الصحراء، التي استُلهم منها تصميم متحف قطر الوطني، عبارة عن بلَّورات تكوَّنت تحت سطح أكثر المناطق الصحراوية جفافًا. وتمتاز المناطق الساحلية في قطر بِوجود هذا التشكيل الطبيعي )وردة الصحراء(، إضافةً إلى السبخات الداخليَّة في مناطق الخور ودُخان. وتتكوَّن وردة الصحراء من مادة الجبس والحُبيبات الرملية، وبخار المياه الجوفية المالحة، التي تمنحها مجتمعةً مظهرها الفريد. ويجدر التنويه هنا بأنَّ

العصر الحجري القديم

العصر الحجري القديم السفلي

40,000-300,00 ق.م

يعتبر العصر الحجري القديم من عصور ما قبل التاريخ الرئيسية، ويتميز بأنه بدأ مع ظهور الإنسان على سطح الأرض. يعرف هذا العصر أيضًا باسم "عصر الحجر المنحوت"، حيث استخدم الناس الحجارة لصناعة الأدوات التي يحتاجونها. وقد استخدمت الأدوات الأساسية الأولى للتقطيع والفرم والطحن، وتطورت فيما بعد لتصبح أكثر تعقيدًا وأكثر صعوبة في صناعتها. تنقسم هذه الفترة إلى ثلاثة عصور: العصر الحجري القديم السفلي، والعصر الحجري القديم الأوسط، والعصر الحجري القديم الأعلى، ويختلف تاريخ هذه العصور بين القارات والشعوب.

العصر الحجري الحديث

العصر الحجري الحديث المبكر

6,500-8,000 ق.م

يتميز العصر الحجري الحديث بحدوث تغيرات رئيسية في أنماط الحياة البشرية في عصر ما قبل التاريخ. وتشمل هذه التغيرات الاستقرار المتزايد، وظهور الزراعة، وتربية الحيوانات، واستخدام الأدوات المصنوعة من الفخار والحجر المصقول. أبرز الأدوات التي يتسم بها هذا العصر هي الفأس المصقول، ولذا يطلق عليه اسم "عصر الحجر المصقول". وفي غضون بضعة آلاف من السنين تحول العديد من المجموعات البشرية من صيادين وجامعين للثمار (العصر الحجري القديم) إلى سكان منتجين (العصر الحجري الحديث) يعملون على استغلال ما توفره لهم الطبيعة. ولهذا السبب يستخدم مصطلح "ثورة العصر الحجري الحديث" الآن بشكل كبير في الكتب للإشارة إلى ذلك. غير أن هذا التطور كان تطورًا بطيئًا حدث بطرق وسرعات متنوعة في أرجاء العالم المختلفة.

العصر الحجري الحديث

العصر الحجري الحديث الأوسط والمتأخر

3,200-6,500 ق.م

يتميز العصر الحجري الحديث بحدوث تغيرات رئيسية في أنماط الحياة البشرية في عصر ما قبل التاريخ. وتشمل هذه التغيرات الاستقرار المتزايد، وظهور الزراعة، وتربية الحيوانات، واستخدام الأدوات المصنوعة من الفخار والحجر المصقول. أبرز الأدوات التي يتسم بها هذا العصر هي الفأس المصقول، ولذا يطلق عليه اسم "عصر الحجر المصقول". وفي غضون بضعة آلاف من السنين تحول العديد من المجموعات البشرية من صيادين وجامعين للثمار (العصر الحجري القديم) إلى سكان منتجين (العصر الحجري الحديث) يعملون على استغلال ما توفره لهم الطبيعة. ولهذا السبب يستخدم مصطلح "ثورة العصر الحجري الحديث" الآن بشكل كبير في الكتب للإشارة إلى ذلك. غير أن هذا التطور كان تطورًا بطيئًا حدث بطرق وسرعات متنوعة في أرجاء العالم المختلفة.

العصر البرونزي

1,200-1,600 ق.م

تميز العصر البرونزي بحدوث تطور مهم في الجانب التقني والاجتماعي، ويظهر هذا التطور في صناعة الأدوات المعدنية. يرتبط هذا العصر بشكل خاص باستخدام البرونز، وهو عبارة عن سبائك تتكون أساسًا من النحاس والقصدير. وهذا المعدن القوي جدًّا يشبه الذهب، وقد استعمل في صناعة الأسلحة والحلي والأدوات المختلفة، والأدوات التي استخدمت في العبادات. شهد العديد من الحضارات في العصر البرونزي نشوء المدن الكبيرة والبيروقراطيات المعقدة، والاقتصادات العالية التنظيم والتخصص، والجيوش الكبيرة، والمباني العامة، والبنى التحتية الضخمة. وتعتبر هذه الفترة بمثابة فجر التاريخ، لأنها شهدت ظهور الكتابة، حيث بدأنا نتعرف على أسماء الأماكن والأشخاص والآلهة، وعلى الأحداث التي جرت في ذلك الزمن البعيد.

العصر الحديدي

300-1,200 ق.م

سمي العصر الحديدي بهذا الاسم بسبب شيوع استخدام الأسلحة والأدوات الحديدية بعد عام 1,200 ق.م. وقد شهد هذا العصر نشوء الممالك والإمبراطوريات الكبيرة، كما حدث في العصر البرونزي السابق له. ففي بلاد الرافدين كان الآشوريون في الشمال والبابليون في الجنوب يناضلون من أجل بسط سيطرتهم على البلاد، بينما كان العيلاميون يحكمون في إيران. وقد قامت كذلك عدة ممالك في جنوب وغرب شبه الجزيرة العربية، وفي عمان والبحرين.

الإمبراطوريات السلوقية والبارثية والساسانية

الإمبراطوريات

300 ق.م - 650 م

في نهاية العصر الحديدي وقعت قطر وباقي منطقة الخليج تحت التأثير الثقافي المتعاقب للإمبراطوريات الكبيرة السلوقية والبارثية والساسانية. سيطرت الإمبراطورية السلوقية (305-64 ق.م) في بداية نشأتها على أجزاء واسعة من الأقاليم الشرقية التي كانت خاضعة لحكم الإسكندر الأكبر. وتوصف هذه الإمبراطورية بأنها هلنستية، أي يونانية، بسبب أصول أباطرتها وثقافتهم. وجاء بعدها إمبراطوريتان عظيمتان، هما الإمبراطورية الرومانية والإمبراطورية البارثية، حيث شهدتا تنافسًا كبيرًا فيما بينهما، وتقاسمتا السيطرة على مناطق الشرق الأوسط. وفيما بعد حل الساسانيون (224-651 م) محل البارثيين، وأصبحوا يحكمون كامل منطقة إيران وآسيا الوسطى، إضافة إلى أجزاء كبيرة من العراق وسوريا. وخلال العهد الساساني كان يسيطر على شمال الجزيرة العربية قبيلتان كبيرتان هما الغساسنة واللخميون، بينما كانت تخضع بلاد الشام لحكم البيزنطيين (الإمبراطورية الرومانية الشرقية). وكانت السيطرة الساسانية تمتد في بعض الأحيان إلى مناطق عمان وجنوب الجزيرة العربية، ولكن لم يثبت أن الساسانيين حكموا السواحل الجنوبية لمنطقة الخليج. استقر المسيحيون النسطوريون منذ بداية القرن الرابع الميلادي في منطقة الخليج، وقاموا ببناء الأديرة في أجزاء مختلفة منه، مثل منطقة القصور في الكويت، والخرج في إيران، وصير بني ياس في الإمارات العربية المتحدة. وتدل الآثار الموجودة في هذه المناطق على أن الوجود النسطوري استمر فيها حتى القرن التاسع الميلادي، أي بداية العهد العباسي.

العصر الإسلامي

العصر الإسلامي المبكر

1,000-622 م

الإسلام دين وحضارة، بدأ مع نزول الوحي على النبي محمد عليه الصلاة والسلام برسالة التوحيد، وكان ذلك إيذانًا في الوقت نفسه بتأسيس الدولة الأولى في شبه الجزيرة العربية. في عام 622 هاجر النبي من مكة إلى المدينة، فأصبحت هذه الهجرة بداية للتقويم الإسلامي. ومع وفاته عليه الصلاة والسلام عام 632م كانت الجزيرة العربية قد توحدت، والدين الجديد قد توطد فيها. وكان بنو أمية من أهم الأفخاذ في مكة، وقد أسسوا لأنفسهم فيما بعد حكمًا وراثيًّا امتد من عام 661م وحتى عام 750م. اتخذ الأمويون من دمشق عاصمة لهم، وقاموا بسلسلة من الإجراءات لتثبيت أركان دولتهم، مثل إصلاح الكتابة العربية وتعريب الدواوين، وتنظيم الأمور المالية، وتوحيد الأوزان والمقاييس، وغير ذلك. وخلال العهد الأموي اكتملت الموجة الأولى من الفتوحات الإسلامية. في عام 750م كانت الإمبراطورية الإسلامية قد بلغت أقصى حدودها في ثلاثة قرون، حيث امتدت من ناربون في فرنسا إلى سمرقند في آسيا الوسطى، وملتان في باكستان. ثم جاء العباسيون وتولوا حكم الدولة الإسلامية، مبررين أحقيتهم في الحكم بقرابتهم للرسول عليه الصلاة والسلام. وفي عام 762 نقلوا مركز الخلافة إلى الشرق، وأسسوا عاصمة جديدة لهم في بغداد، وكانت هذه المنطقة في السابق جزءًا من الأراضي التابعة للإمبراطورية الفارسية. وبحلول القرن التاسع الميلادي أصبحت هذه المدينة تضاهي في مساحتها مديني روما والقسطنطينية في ذروتهما.

القرن 9

التجارة في بداية الخلافة العباسية (750-1000م) تولى بنو العباس حكم العالم الإسلامي بعد أن خلفوا بني أمية عام 750م، ونقلوا عاصمة الحكم شرقًا من دمشق إلى بغداد. شهد الحكم العباسي العصر الذهبي للدولة الإسلامية، حيث تقدمت العلوم بشكل كبير وانتشرت على نطاق واسع. وقد امتدت دولة العباسيين من شمال أفريقيا وحتى حدود الصين، مما جعل بغداد مفترقًا للطرق التجارية وبوتقة للانصهار الثقافي. ومع توسع الدولة أصبح هناك مزيد من التفاعل مع المناطق المجاورة، ونتج عن ذلك إنجازات حيوية شملت التقدم في الطب والتكنولوجيا، والمجالات الأخرى. سعى العباسيون إلى خلق وسائل جديدة لزيادة دخل البلاد، فعملوا على إيجاد الطرق التجارية الجديدة، والاستفادة من الطرق الموجودة مثل طريق الحرير، الذي سهل تجارتهم مع الهند،الهند، وبلاد فارس، وشرق آسيا، وسمرقند. وقد تنوعت السلع والبضائع التي كان يجلبها التجار عبر طرق التجارة في البر والبحر، ومنها الخزف، والورق، والحرير، والتوابل، وغير ذلك من البضائع الكثيرة.

العصر العباسي

العصر العباسي الأول

899-750 م

التجارة في بداية الخلافة العباسية (750-1000م) تولى بنو العباس حكم العالم الإسلامي بعد أن خلفوا بني أمية عام 750م، ونقلوا عاصمة الحكم شرقًا من دمشق إلى بغداد. شهد الحكم العباسي العصر الذهبي للدولة الإسلامية، حيث تقدمت العلوم بشكل كبير وانتشرت على نطاق واسع. وقد امتدت دولة العباسيين من شمال أفريقيا وحتى حدود الصين، مما جعل بغداد مفترقًا للطرق التجارية وبوتقة للانصهار الثقافي. ومع توسع الدولة أصبح هناك مزيد من التفاعل مع المناطق المجاورة، ونتج عن ذلك إنجازات حيوية شملت التقدم في الطب والتكنولوجيا، والمجالات الأخرى. سعى العباسيون إلى خلق وسائل جديدة لزيادة دخل البلاد، فعملوا على إيجاد الطرق التجارية الجديدة، والاستفادة من الطرق الموجودة مثل طريق الحرير، الذي سهل تجارتهم مع الهند،الهند، وبلاد فارس، وشرق آسيا، وسمرقند. وقد تنوعت السلع والبضائع التي كان يجلبها التجار عبر طرق التجارة في البر والبحر، ومنها الخزف، والورق، والحرير، والتوابل، وغير ذلك من البضائع الكثيرة.

القرن 10

999-900 م

في عام 2003 اكتشف حطام سفينة غارقة على بعد 90 ميلًا بحريًّا (160 كم) قبالة ساحل مدينة سيريبون الإندونيسية. ويشار إلى هذا الحطام الآن باسم حطام سفينة سيريبون، ويذكر أن هذه السفينة كانت قد غرقت في بحر جاوة قبل أكثر من ألف عام. وقد اكتشف بقاياها صيادو الأسماك المحليون بعد أن علقت بشباكهم بعض الأواني المصنوعة من الخزف الصيني، والتي كانت في الأصل جزءًا من حمولة السفينة. وعليه فقد قام خبراء الآثار بالبحث والتنقيب عن الركام المتبقي خلال الفترة 2004-2005، وأسفر البحث عن العثور على آلاف القطع من الأواني الخزفية والزجاجية، وأنواع الحلي والمجوهرات المختلفة. وقد حصلت متاحف قطر على نصف القطع المكتشفة في هذا الركام، وسوف تشكل هذه القطع أهمية كبيرة في الأبحاث الجارية حول طرق التجارة بين الشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا في القرن العاشر الميلادي. ويرى الخبراء أن الرحلة الأخيرة للسفينة قد تعود لعام 970م، استنادًا لوجود العملات النحاسية التي تعود لمملكة نان هان الصينية (917-971م)، ويعتقدون أن السفينة كانت تقوم برحلات ساحلية طويلة بين الصين والشرق الأوسط، عبر جنوب شرق آسيا والهند.

العصر الإسلامي

العصر الإسلامي المتوسط

1,600-1,000 م

شهدت أواخر القرن العاشر الميلادي بداية ضعف الخلافة العباسية، المترامية الأطراف ، وظهور عدد من الدول المستقلة الصغيرة في العالم الإسلامي. استمرت هذه الدول في إظهار الولاء للعباسين في بغداد. ولكن مع تأسيس الخلافة الفاطمية المنافسة في مصر، والتي أصبحت قوة عسكرية ذات موارد اقتصادية كبيرة، تحول النشاط التجاري من منطقة الخليج إلى البحر الأحمر لمدة قصيرة. وقد ظهرت أسر حاكمة جديدة، وسقطت أسر أخرى في مصر وسوريا والعراق وإيران. وفي القرن الخامس عشر ، ظهرت قوة جديدة ، وهي الإمبراطورية العثمانية التي سيطرت على معظم شمال إفريقيا والشرق الأوسط بحلول منتصف القرن السادس عشر، بالإضافة إلى جزء كبير من المناطق الساحلية في شبه الجزيرة العربية. ولكن في القرن السادس عشر واجهتهم قوى منافسة في الخليج والمحيط الهندي من البرتغاليين، والدول الأوروبية الأخرى، حيث أقامت طرقًا بحرية مباشرة من أوروبا حول إفريقيا.

العصر الإسلامي

العصر الإسلامي المتأخر

1,930-1,600 م

واصل العثمانيون في القرن السابع عشر فرض سلطتهم في الخليج، لكن القوى الاستعمارية الأوروبية كانت تتدخل بشكل متزايد في المنطقة. فمنذ أوائل القرن السادس عشر، فرض البرتغاليون حكمهم بعد إخضاع مملكة هرمز لهم. وبحلول أوائل القرن السابع عشر، ضعفت سيطرتهم بعد تحالف الإنجليز مع الصفويين، و بعدها مع العمانين، وقد أدى ذلك إلى طرد البرتغاليين من المنطقة. ووصل الهولنديون أيضا إلى هذه المنطقة التي أصبحت في النهاية جزءًا من الإمبراطورية البريطانية، حيث كانت تحكمها من الهند. خلال هذا الوقت، تم إنشاء معظم المدن الرئيسية في الخليج، و يشكل أغلبها عواصم دول الخليج اليوم. استفاد سكان المنطقة من هذا التوسع في إنعاش صيد اللؤلؤ والتجارة. وظهرت تداولات عالمية جديدة، مع استمرار شبكات التجارة القديمة.

القرن 18

1,799-1,700 م

ساهم وجود الشركات التجاربة البريطانية والفرنسية والهولندية في الخليج منذ أوائل القرن السابع عشر في خلق حالة من عدم الاستقرار في المنطقة، ووجود تحالفات غير مستقرة ومنافسات شديدة على طرق التجارة. ولكن مع ازدهار التجارة زادت قوة القبائل العربية. انتقل العديد من القبائل من المناطق الداخلية لشبه الجزيرة العربية إلى قطر . وفي القرنين الثامن عشر والتاسع عشر ظهرت معظم المدن الرئيسية في الخليج. وازدهرت عدة مدن على الساحل القطري، منها الحويلة وخور حسان وفويرط والرويضة وفريحة والبدع والدوحة. وكان أبرزها مدينة الزبارة التي أصبحت مركزًا لتجارة اللؤلؤ في الخليج.

القرن 18 ، 19

ساهم وجود الشركات التجاربة البريطانية والفرنسية والهولندية في الخليج منذ أوائل القرن السابع عشر في خلق حالة من عدم الاستقرار في المنطقة، ووجود تحالفات غير ثابتة ومنافسات شديدة على الطرق التجارية. ومع ازدهار التجارة زادت قوة القبائل العربية، التي انتقل العديد منها من المناطق الداخلية لشبه الجزيرة العربية إلى قطر . وفي القرنين الثامن عشر والتاسع عشر تأسست أغلب المدن الرئيسية في الخليج، وازدهرت عدة مدن وبلدات على الساحل القطري، مثل الحويلة وخور حسان وفويرط، والرويضة وفريحة، والبدع والدوحة. وكان أبرزها مدينة الزبارة، التي أصبحت مركزًا لتجارة اللؤلؤ في منطقة الخليج.

القرن 18-20

1,999-1,700 م

ساهم وجود الشركات التجاربة البريطانية والفرنسية والهولندية في الخليج منذ أوائل القرن السابع عشر في خلق حالة من عدم الاستقرار في المنطقة، ووجود تحالفات غير مستقرة ومنافسات شديدة على طرق التجارة. ولكن مع ازدهار التجارة زادت قوة القبائل العربية. انتقل العديد من القبائل من المناطق الداخلية لشبه الجزيرة العربية إلى قطر . وفي القرنين الثامن عشر والتاسع عشر ظهرت معظم المدن الرئيسية في الخليج. وازدهرت عدة مدن على الساحل القطري، منها الحويلة وخور حسان وفويرط والرويضة وفريحة والبدع والدوحة. وكان أبرزها مدينة الزبارة التي أصبحت مركزًا لتجارة اللؤلؤ في الخليج.

القرن 18 إلى أوائل القرن 19

1,850-1,700 م

ساهم وجود الشركات التجاربة البريطانية والفرنسية والهولندية في الخليج منذ أوائل القرن السابع عشر في خلق حالة من عدم الاستقرار في المنطقة، ووجود تحالفات غير مستقرة ومنافسات شديدة على طرق التجارة. ولكن مع ازدهار التجارة زادت قوة القبائل العربية. انتقل العديد من القبائل من المناطق الداخلية لشبه الجزيرة العربية إلى قطر . وفي القرنين الثامن عشر والتاسع عشر ظهرت معظم المدن الرئيسية في الخليج. وازدهرت عدة مدن على الساحل القطري، منها الحويلة وخور حسان وفويرط والرويضة وفريحة والبدع والدوحة. وكان أبرزها مدينة الزبارة التي أصبحت مركزًا لتجارة اللؤلؤ في الخليج.

القرن 19-20

1,999-1,800 م

ساهم وجود الشركات التجاربة البريطانية والفرنسية والهولندية في الخليج منذ أوائل القرن السابع عشر في خلق حالة من عدم الاستقرار في المنطقة، ووجود تحالفات غير مستقرة ومنافسات شديدة على طرق التجارة. ولكن مع ازدهار التجارة زادت قوة القبائل العربية. انتقل العديد من القبائل من المناطق الداخلية لشبه الجزيرة العربية إلى قطر . وفي القرنين الثامن عشر والتاسع عشر ظهرت معظم المدن الرئيسية في الخليج. وازدهرت عدة مدن على الساحل القطري، منها الحويلة وخور حسان وفويرط والرويضة وفريحة والبدع والدوحة. وكان أبرزها مدينة الزبارة التي أصبحت مركزًا لتجارة اللؤلؤ في الخليج.

القرن 19

1,899-1,800 م

ساهم وجود الشركات التجاربة البريطانية والفرنسية والهولندية في الخليج منذ أوائل القرن السابع عشر في خلق حالة من عدم الاستقرار في المنطقة، ووجود تحالفات غير مستقرة ومنافسات شديدة على طرق التجارة. ولكن مع ازدهار التجارة زادت قوة القبائل العربية. انتقل العديد من القبائل من المناطق الداخلية لشبه الجزيرة العربية إلى قطر . وفي القرنين الثامن عشر والتاسع عشر ظهرت معظم المدن الرئيسية في الخليج. وازدهرت عدة مدن على الساحل القطري، منها الحويلة وخور حسان وفويرط والرويضة وفريحة والبدع والدوحة. وكان أبرزها مدينة الزبارة التي أصبحت مركزًا لتجارة اللؤلؤ في الخليج.

القرن ال 20

1,999-1,900 م

ساهم وجود الشركات التجاربة البريطانية والفرنسية والهولندية في الخليج منذ أوائل القرن السابع عشر في خلق حالة من عدم الاستقرار في المنطقة، ووجود تحالفات غير ثابتة ومنافسات شديدة على الطرق التجارية. ومع ازدهار التجارة زادت قوة القبائل العربية، التي انتقل العديد منها من المناطق الداخلية لشبه الجزيرة العربية إلى قطر . وفي القرنين الثامن عشر والتاسع عشر تأسست أغلب المدن الرئيسية في الخليج، وازدهرت عدة مدن وبلدات على الساحل القطري، مثل الحويلة وخور حسان وفويرط، والرويضة وفريحة، والبدع والدوحة. وكان أبرزها مدينة الزبارة، التي أصبحت مركزًا لتجارة اللؤلؤ في منطقة الخليج.

أوائل القرن 20

1,950-1,900 م

ساهم وجود الشركات التجاربة البريطانية والفرنسية والهولندية في الخليج منذ أوائل القرن السابع عشر في خلق حالة من عدم الاستقرار في المنطقة، ووجود تحالفات غير مستقرة ومنافسات شديدة على طرق التجارة. ولكن مع ازدهار التجارة زادت قوة القبائل العربية. انتقل العديد من القبائل من المناطق الداخلية لشبه الجزيرة العربية إلى قطر . وفي القرنين الثامن عشر والتاسع عشر ظهرت معظم المدن الرئيسية في الخليج. وازدهرت عدة مدن على الساحل القطري، منها الحويلة وخور حسان وفويرط والرويضة وفريحة والبدع والدوحة. وكان أبرزها مدينة الزبارة التي أصبحت مركزًا لتجارة اللؤلؤ في الخليج.